رابطة ابناء الداجو العالمية.

في إطار جهودها لتعزيز التواصل والتفاعل الثقافي والاجتماعي  نظمت رابطة أبناء الداجو المؤتمر
التفاكري الأول الذي تناول قضايا التعليم والثقافة والاقتصاد وقد شهد المؤتمر حضوراً لافتاً من شخصيات بارزة وأعضاء من المجتمع   تهدف الرابطة الي  توحيد الصفوف وتعزيز العمل المشترك بين أبناء الداجو وتسعى  لتحقيق التنمية المستدامة من خلال المبادرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية افتتح المؤتمر بكلمة للدكتور عبدالحفيظ عمر الذي تحدث عن أهمية هذا الحدث في تعزيز الروابط بين أبناء داجو وتناول القضايا الأساسية التي تهم المجتمع م. النور عبدالله علي تناول  الإنجازات الإدارية للرابطة وً كيف ساهمت هذه الإنجازات في تحقيق أهداف وتعزيز مكانتها في المجتمع  بالاضافة  إلى المشاريع المستقبلية التي تهدف إلى تطوير التعليم والثقافة في المنطقة الدكتور طه محمد بره  تناولت التحديات والفرص الحالية في نظام التعليم ومقترحات لتحسينه الأستاذ محمد عمر شريف استعرض الدور الفعال للثقافة في تعزيز الهوية والانتماء  الأستاذ فيصل يحي  تناول
القضايا الاقتصادية الراهنة وسبل تطوير الاقتصاد المحلي كما شهد المؤتمر مشاركة مميزة من أ. ج .حماد زكريا والأستاذة المحامية حواء شناوي بالإضافة إلى العمدة عبدالله عيسى  حيث ساهمت مداخلاتهم في إثراء النقاشات وفتح آفاق جديدة للتعاون.

بالتعاون مع الشبكة اللاجئين المتحدة نظمت المنظمات المجتمعية في منطقة عين شمس بتاريخ 20 فبراير 2025 فعالية رياضية ترفيهية للبنات من أعمار 13 إلى 18 سنة وذلك في مركز الطفل للحضارة والإبداع بمصر الجديدة
شهدت الفعالية مشاركة 52 فتاة تحت إشراف السيد النور عبدالله ممثل منطقة عين شمس وأربعة من المساعدين من المراكز المجتمعية. تضمنت الأنشطة تعريف بين المشاركات وتقديم مجموعة متنوعة من الألعاب بما في ذلك لعبة الحبل ومنافسات شعرية وأدبية مما عكس روح التعاون والتآلف بين الفتيات
كما تم تقديم ورشة توعوية للمشاركات حول المخاطر التي قد تواجه الفتيات مثل الانحراف نحو السلوكيات غير الأخلاقية وفي ختام الفعالية تم تقديم هدايا للمشاركات تعبيرا عن تقديرا لمشاركتهم.
نشكر كل من ساهم في إنجاح هذه الفعالية بما في ذلك الأستاذ أسامة قوفة حيث كانت مشاركته دعما كبيرا لنا كما نتقدم بالشكر لكل المشاركات والقائمين على التنظيم حيث كانت الفعالية فرصة رائعة لتعزيز روح التعاون والمشاركة بين الفتيات

أنا متحمس لزيادة مشاركة مجتمعات الأقليات في صناعة التِقَانَة الفائقة كوسيلة لحل الفوارق العرقية في الدخل في ولاية مينيسوتا. أريد أن يغير شبابنا عقليتهم من كونهم مجرد مستهلكين للتكنولوجيا إلى كونهم مبدعين للتكنولوجيا.